الشرعية الوحيدة هي الاختيار الحر من الشعب الحر في نظام شورى .
امة اغلقت عقلها فخسرت دينها قبل دنياها
لابد ان يقتنع العقل الاسلامي ان لتغيير واقعهم لابد ان يقتنعوا ان مشكلتهم تخضع لقوانين وسنن ، اما المشكلة التى تحتاج لمهدي او ان العالم يقترب من النهاية ، فان المشكلة تبقي دون حل
هل ننتظر حاكم يخشي الله - لايوجد حاكم اى كان يخشي الله ، لقد تغير موقف اليهود من " اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون " ولكنهم رغم ذلك صنعوا الدولة الاسرائيلية وكسروا تابوهات المهدي المنتظر
يعفى الانسان نفسه من المسئولية ويرجع كل شئ الى ارادة الله وهو مفهوم يفضي الى التواكل والسلبية
يجب ان يتمتع الانسان بحظ وافر من المعرفة كي تتحقق له السيطرة علي مصيره
اننا قوم نفسر كل الحوادث علي اساس غيبي لادخل للانسان وهو ماله دلاله علي هزائمنا في الحياه
يروج المستبدون لافكار القضاء والقدر والامتثال للواقع حتى يري المستضعفون ان تسلط المستبدين انما هو قدر لايمكن رده
طالما ظل المستضعفون علي غير وعي باسباب قهرهم فسيظلون علي قدريتهم في قبول واقعهم ، بل يقفون موقفاً سلبياً حين يواجهون بضرورة النضال من اجل الحرية ।
هل نسمي عقائدنا انها عقائد القضاء والقدر
ان امية الشعوب هى الجدار الواقى الذي يحمي المستبد
ان حكم الطغاه لايولد الا في البيئة الفاسدة ولايستمر الا في المجتمع الجاهل الذي يفقد وعيه واحساسه بالحرية وفي غياب الديمقراطية ينمو حكم السادة والعبيد
يجب الالتزام السياسي باحتضان ورعاية النهضة العلمية
الدين يربي الناس علي القوة والكرامة
السلطة والحرية في الحدة يقضي بهما الخلاف الي الغضب وتؤدي فيهما الصعوبة الي عداوة
القوة غير العدل
الاسلام هو القوة والعدل
القوة لاتحمد الا اذا صرفت في حق وعدل
الذي يباعد بين الحق والقوة المال
المال يتحلق المتحلقون حوله ويطوفون حوله ولا يملون
العقل والبطش ضدان لايجتمعان
العقل لايزدهر الا في وجود الحريات
حيثما يحل البطش يغيب العقل
ان العباقرة اقلية ولايتأتى ظهورهم الا بالمحافظة علي المناخ الذي يلائمهم - العباقرة هم اقوى الناس منطقية ودلالة علمية وخلق
في ظل التداول السلمى للسلطة قلما نسمع ان ملكاً قتل او رئيس اغتيل والشعوب المستنيرة لاتسمح به وان حدث يفضل شاغل الراى العام حتى بعد مرور السنوات
في المجتمعات غير الديمقراطية تكون القوة والبلطجية هي بديل صناديق الانتخابات
راى شخصي :
كل ماقيل يصلح تماما وينطبق تماما علي العقل المسيحي الشرقي ايضاً
الدين لايقدس احداً سوى الله ، ولايركع لاحد سواه - والقدسية الموجوده للبشر قدسية زائله ارضيه لايذكرها التاريخ
لو سلم اليابانيون للقضاء والقدر والطبيعة في هيروشيما لكانوا الان من دول العالم الثالثة لكنهم بروحهم وعملهم وكفاحهم اثبتوا للعالم انهم اقدر من القدر وانهم من دول العالم العظيمة المقام حقاً وفي عملهم الان بعد احداث تسونامى سيثبتون مرة اخرى انهم اقدر من القدر
حقائق :
تسعة من الخلفاء العباسيين ماتوا بالقتل العمد ، والعاشر مات في زكيبة
عدد المعتقلين في السجون العربية من اصحاب الراى اكثر من اربعين الف مسجون
في مدة 43 سنة حدث 35 انقلاباً عسكرياً في البلاد العربية
لينك الكتاب :
http://www.4shared.com/document/eNWKRbQt/___-_______.htm
امة اغلقت عقلها فخسرت دينها قبل دنياها
لابد ان يقتنع العقل الاسلامي ان لتغيير واقعهم لابد ان يقتنعوا ان مشكلتهم تخضع لقوانين وسنن ، اما المشكلة التى تحتاج لمهدي او ان العالم يقترب من النهاية ، فان المشكلة تبقي دون حل
هل ننتظر حاكم يخشي الله - لايوجد حاكم اى كان يخشي الله ، لقد تغير موقف اليهود من " اذهب انت وربك فقاتلا انا هاهنا قاعدون " ولكنهم رغم ذلك صنعوا الدولة الاسرائيلية وكسروا تابوهات المهدي المنتظر
يعفى الانسان نفسه من المسئولية ويرجع كل شئ الى ارادة الله وهو مفهوم يفضي الى التواكل والسلبية
يجب ان يتمتع الانسان بحظ وافر من المعرفة كي تتحقق له السيطرة علي مصيره
اننا قوم نفسر كل الحوادث علي اساس غيبي لادخل للانسان وهو ماله دلاله علي هزائمنا في الحياه
يروج المستبدون لافكار القضاء والقدر والامتثال للواقع حتى يري المستضعفون ان تسلط المستبدين انما هو قدر لايمكن رده
طالما ظل المستضعفون علي غير وعي باسباب قهرهم فسيظلون علي قدريتهم في قبول واقعهم ، بل يقفون موقفاً سلبياً حين يواجهون بضرورة النضال من اجل الحرية ।
هل نسمي عقائدنا انها عقائد القضاء والقدر
ان امية الشعوب هى الجدار الواقى الذي يحمي المستبد
ان حكم الطغاه لايولد الا في البيئة الفاسدة ولايستمر الا في المجتمع الجاهل الذي يفقد وعيه واحساسه بالحرية وفي غياب الديمقراطية ينمو حكم السادة والعبيد
يجب الالتزام السياسي باحتضان ورعاية النهضة العلمية
الدين يربي الناس علي القوة والكرامة
السلطة والحرية في الحدة يقضي بهما الخلاف الي الغضب وتؤدي فيهما الصعوبة الي عداوة
القوة غير العدل
الاسلام هو القوة والعدل
القوة لاتحمد الا اذا صرفت في حق وعدل
الذي يباعد بين الحق والقوة المال
المال يتحلق المتحلقون حوله ويطوفون حوله ولا يملون
العقل والبطش ضدان لايجتمعان
العقل لايزدهر الا في وجود الحريات
حيثما يحل البطش يغيب العقل
ان العباقرة اقلية ولايتأتى ظهورهم الا بالمحافظة علي المناخ الذي يلائمهم - العباقرة هم اقوى الناس منطقية ودلالة علمية وخلق
في ظل التداول السلمى للسلطة قلما نسمع ان ملكاً قتل او رئيس اغتيل والشعوب المستنيرة لاتسمح به وان حدث يفضل شاغل الراى العام حتى بعد مرور السنوات
في المجتمعات غير الديمقراطية تكون القوة والبلطجية هي بديل صناديق الانتخابات
راى شخصي :
كل ماقيل يصلح تماما وينطبق تماما علي العقل المسيحي الشرقي ايضاً
الدين لايقدس احداً سوى الله ، ولايركع لاحد سواه - والقدسية الموجوده للبشر قدسية زائله ارضيه لايذكرها التاريخ
لو سلم اليابانيون للقضاء والقدر والطبيعة في هيروشيما لكانوا الان من دول العالم الثالثة لكنهم بروحهم وعملهم وكفاحهم اثبتوا للعالم انهم اقدر من القدر وانهم من دول العالم العظيمة المقام حقاً وفي عملهم الان بعد احداث تسونامى سيثبتون مرة اخرى انهم اقدر من القدر
حقائق :
تسعة من الخلفاء العباسيين ماتوا بالقتل العمد ، والعاشر مات في زكيبة
عدد المعتقلين في السجون العربية من اصحاب الراى اكثر من اربعين الف مسجون
في مدة 43 سنة حدث 35 انقلاباً عسكرياً في البلاد العربية
لينك الكتاب :
http://www.4shared.com/document/eNWKRbQt/___-_______.htm
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق