قراءات بسيطة في كتاب عبقرى الاصلاح محمد عبده - العقاد

الجهل فقر اشد من فقر المال علي الناس

اذا صدر قول من قائل يحتمل الكفر 100 مرة ويحتمل الايمان من وجهة واحده حمل علي الايمان ولايجوز حمله علي الكفر

الجمود : هو سوء الظن بالله وتوهم ان ابواب الفضل قد اغلقت في وجوه المتأخرين

التحرر الفكرى من الجمود والتقليد والرجعية الدينية - وخصوصاً اهل قرون التخلف والركاكة والانحطاط

التحرر السياسي : اظلاق طاقات الجماهير في الخلق والابداع والبناء

الافغانى كان ثورياً يري الثورة هي الوسيلة الاجدى والافعل في بلوغ الغاية التى حددها كاستراتيجية

كان الامام محمد عبده من الاصلاحيين ، يري ان التدرج في الاصلاح هو الطريق الاقوم

الافغانى دعا الى حكم مصر عن طريق الاشتراك الاهلى بالحكم الدستورى الصحيح

ان الامه تتكون من البيوت فصلاحها صلاحها ومن لم يكن له بيت لاتكون له امه - اما النساء فقد ضرب بينهم وبين العلم بستار لايدري متى يرفع - فاصبح حشو اذهانهم الخرافات وملاك احاديثهن التراهات اللهم الا قليلاً منهن لايتسغرق الدقيقة عدهن

الاستبداد هو تصرف الواحد في الكل

اي شريعة ترى ان الاستبداد المطلق ممنوع منبوذ

العقل : تظهر ميزة العقول العالية والنفوس الرفيعة -بها ينال الرشد ويستضئ الفكر

الامام على تعلم علم الهيئة الفلكية وسير النجوم وحركاتها للاهتداء بها وانهى عن التنجيم

القضاء : هو علم الله السابق بحصول الاشياء علي احوالها واوضاعها

القدر : ايجاده له عند وجود اسبابها ولاشئ منها يضطر العبد لفعل من افعاله والله يعلمه فاعلاً باختياره اما شقياً به اما سعيداً به

ان قضاء الله في الفعل الانسانى ليس لازماً وقدره ليس حاتماً

الخير والشر ضدان ولاشئ من الضدين بصادر من مبدأ واحد فالشر والخير من مبدأين مختلفين .

مع ان الشر في الحقيقة عدم يقابل وجود فلاينافي ان يكون مع الخير من مبدأ واحد لانه لايحتاج الا الي عدم الفعل

ان احداً من الناس لم يرهما وليس في الامكان ان يعرف شيئاً عنهما ، وكذلك يستحيل ان يعرف شئ عن الله

الحياة الاخرى : في حياة اخرى حالة سعيدة واخرى شقية لاعلم لى بها وانى لااعتقد بالعذاب الابدى

اللينك :

http://www.4shared.com/get/CAVVnK7c/____.html