الأربعاء، 29 فبراير 2012

قالوا عن الله







فيتاغور 570 ق . م  : بداية الكون هي التنسيق التام بواسطة الارقام فالقوه المحركه للكون واحد لانه اساس الحساب ومنه تنحدر كل الارقام حتي الرقم عشرة التى اعطت العشر كائنات : خمس كواكب ، الارض ، الشمس ، القمر ، السماء واخيراً كل ماهو ليس ارضي


كسينوفون 430 ق.م : لايوجد الا الله الواحد


افلاطون 428 ق . م : الله الواحد هو الفكرة الاولى الكائن العقلانى الذي يكون ينظم ويوجه جميع المخلوقات بعناية المبدعه الحكيمة والمخلوقات كلها ماهى الا افكار في فكر الله ، فالانسان قبل ان يولد هو فكره في زهن الله . وكان معه كائن يدعي الديمورج اى الصانع هو صورة الخير والحي بذاته والحاوى جميع المثل .



ارسطو 322 ق.م : الله الفكرة الكائن المنطقي باعث الحياه والسبب في وجود الكائنات ( وابتدأ بالسببية الصنعية ثم الهدفية فالمادية ) المحرك الاول لاينحصر في مكان ما ، لانه غير جسمي ولانه ايضاَ ليس بحاجه الى مكان معين ممايدل علي وحدانية الله انتظام العالم وتناسق حركاته .



فيلون السكندرى 20 ق . م : الله لعدم تنزله للاتصال بالمادة لم يخلق العالم مباشرة بل اوجد وسطاء والوسيط الاول هو الكلمة .



ترتوليانوس 160 م : لو لم يكن الله واحداً لما كان هو الله لان الله لايكون الا فريداً في العظمة ولا يكون فريداً في العظمة الا الواحد - ربما أكبر سبب لشهرته صياغته كلمة الثالوث - ( ثلاثة أشخاص أو أقانيم، مادة واحدة )
http://en.wikipedia.org/wiki/Tertullian


اوريجانوس 185 م : الله الكامل يختلف عن ماقيل عنه التوراه اذ لافم لا اذن لاعين ، الله هو الواحد الاوحد الكمال خالق الافكار " خلق الافكار ووضعها في العالم المادى حيث كانت الافكار حره خالده فاستعملت حريتها واختارت الشر فتركت الخالق واصبحت نفوساً اتحدت مع المادة عقاباً للخطيئة .



اغسطينوس 354 م : ( قاوم فكرة اوريجانس واعتبرتها الكنيسة اخطر فلسفه تناقض الدين ) السلطة المجسدة في الانجيل والمنطق الذي يشرح الوحى ويدافع عنه ، الله المبدأ والسبب اساس بداية ونهاية المنظومة المخلوقة المنطقية اثبت وجود الله من خلال تسلسل الاسباب - نظام وعظمة الكون.


الفارابي 874 م : الله نشأ عن واجب الوجود العقل الاول ومن اتصال هذا العقل بواجب الوجود نشأ العقل الثانى ومن تعلقه لذاته نشأت السماء الاولى ( الله واحد وهو واجب الوجود )



ابن سينا 980 م :  الله ضرورى مطلق مانح الحياه للكل . اثباتاً لوجود الله يقول " ان جميع المخلوقات وجدت وبما انها وجدت فهى لم تكن ، اى انها ليست كائنات فالله هو من يتمتع بوحدانية التكوين والوجود اى ان تكوينه هو وجوده . عكس المخلوقات التى كونت فوجدت . 



ابن رشد 1126 م : الله عمل متكافئ لاخليط فيه مما يجعل انه لم يخلق الكائنات من عدم وبما انه خلاق يستعين بالمادة ازلية لان الله ازلى لايستطيع ان يضع عملا خارج عن تصميمه او ارادته وفي الله لانجد العدم



توما الاكويني 1225م : الضمير هو صدى لصوت الله فينا - لايمكن ان يرضينا الا ماهو غير منتهي وغير محدود - والوحدانية الشاملة هى وحدانية الشاملة هى وحدانية الذات والصفات والافعال 



ديكارت 1596 م : الله موجود من واجب وجود الكمال لان النفس غير كاملة وهو جوهر ازلى ثابت مستقل قادر .... الله الذي لانتصور فيه اى شئ يتضمن النقص او الحد من الكمال -يعتقد ديكارت أن الله يشبه العقل من حيث إن الله والعقل يفكران ولكن ليس لهما وجود مادي أو جسمي، إلا أن الله يختلف عن العقل بأنه غير محدود، وأنه لا يعتمد في وجوده على خالق آخر، ويقول:"إنني أدرك بجلاء ووضوح وجود إله قدير وخير لدرجة لا حدود لها".




ايمانويل كانت 1724 م : الله هو الفكرة الجامعة لكل ممكن ، والله منظم اكثر منه خالق - يكل الإيمان إلى الضمير ولا يعتمد فيه على البراهين العقلية التي تستمد من ظواهر الطبيعة. فالعقل في مذهب كانت لا يعرف إلا الظواهر الطبيعية ولا ينفذ إلى حقائق الأشياء في ذواتها أين نجد إذا هذا المبدأ المتعالي على التجربة؟ أنجده في الدين والأوامر الإلهية، وهي سلطة خارجة عن العقل؟... إنما نريد مبدأ آخر جديدا يعلو على التجربة ويفوقها، لكنه من جهة أخرى لا يخرج عن العقل ونطاق ذاتيته. ووجد كانت هذا المبدأ، وسماه "الواجب"


جبران خليل جبران : عندما تحب لاتقل ان الله في قلبي ، بل قل انا في قلب الله . 


باسكال 1623 م : الله يعرف بالقلب 


سبينوزا 1632 م : الله والطبيعه واحد 


لبينتز 1646 م : ان الذرة ليست عامل مادى بل الله هو جوهرها 


لودفيغ فيورباخ  1804 م : الانسان هومن خلق الله علي صورته ومثاله ... وما الدين الا وهم ينسب الانسان بمقتضي كمالاته الخاصه الى موجود اسمي يظن انه متمايز عن وعيه الخاص 



كارل ماركس  1818 م : الانسان لن يكون مستقلاً مالم يكون مكتفياً بذاته


دستوفيسكي 1821 م : ان كان الله غير موجود فكل شئ مباح


نيتشه 1844 م :
لقد مات الإله ونحن الذين قتلناه
طوبي لانقياء القلب لانهم لايعاينون الله وافام لنفسه فكرة الانسان الاعلي وهو الانسان الذي يحتل مكان الله 
  
جان بول سارتر 1905 م : 
 الانسان في صميمه ماهو الا رغبه عارمه في ان يصبح هو الله نفسه - يجب علي الانسان ان يموت لكى يحيا الله 






مسوده لم تكتمل 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق