الشعب المصرى متدين - اما انا فاقول لكم ان الشعب المصرى يتظاهر التدين لكنه دين بلا اخلاق
جهل الشعب بالابعاد السياسية والمخفيه للدعوه التى تطرح الدولة الدينية علي انها المنقذ الالهى !!!!
انهيار الهويه الاصيله للدولة المصرية - والحل للاصوليين من وجهة نظرهم في الالتصاق بالهويه الاصوليه الدينيه كمرجعيه في ظل انعدام اللحاق بالثورة الصناعية او التكنولوجيه او البيولوجيا او الفلكيه بان محاربه التطور العلمى المتسارع بالانعزال العقلي - بدعوه الالوهيه
لا توجد شخصيه دينيه قياديه او زعاميه لذا حدث تفتيت التيار الاسلامي السياسي
القيادات الشعبيه غير تنظيميه - ولا وجود لشعبيه في القيادات التنظيميه
رغم ان بعض الاقباط يحسوا مجرد احساس انهم اصبحوا متنافرين مع البابا وانهم يكرسون كلام البابا الا انى ارى ان وقفه ماسبيروا بالاتفاق الكامل مع البابا حتي يري رجل السياسه المحنك ماذا سيفعله الاقباط بدون المؤسسه الدينيه - مجرد رأى
مازال الاقباط كتله سياسيه بيد من بيده الامر
بما انه لايمكن التحكم في العقل الاسلامي السياسي - فانه يمكن تركيع وتقويض والتحكم في رد الفعل القبطي من خلال التلاعب داخل الدائرة الضيقه التى يصنعها البابا للاقباط - وعن طريق تعظيم فكرة الاضطهاد - مع تنفيذ بعض العمليات التى ترسخ لتلك الفكره
الرد الفعلى القبطي دائماً منتظر الفعل اللا معقول من الاخر السياسي
السعى الى احساس الاقلية القبطية الاصيلة بالخطر الدائم وبذلك تكسر شوكتهم الفرديه في سبيل اعلاء مكانه دينيه سياسية
لازال معظم المصريين خارج الحوار وخارج الفعل والتفاعل الحقيقي - لن يتحرك هؤلاء الا بعد تقهقر امنى - فبعد الانسحاب الامنى العنيف في يوم الجمعه المقدسة او المباركه ، فتفاعل كل المجتمع وتلاقي المجتمع في وحده وطنيه حقيقيه ساعدت وكسرت حواجز متراكمه مرور السنوات ويجب استغلالها
قناعات المثقفين ومتخذى القرار تعتمد علي ان الشعب المصرى ذاكرته كذاكره السمكه لحظيه
فالرأى العام في مصر يتأثر بالانطباع وليس بالاقتناع
قصه حدثت بالفعل :
في مسيره حاشدة للمتطرفين بقيادة حافظ سلامة للصلاه في مسجد النور - منع الامن الصلاه وذلك لعدم اكتمال الانشاءات في ذلك التاريخ وتصدى المتطرفون للامن بالاسلحة البيضاء فكان هناك اصابات في الطرفين وتم التعتيم الاعلامى المحلى التام علي هذا الحدث بعكس التغطيه الاعلامية العالمية التى حدثت علي نفس الموقف - مما كان له الاثر السئ علي الراى العام لانه لم يدرك خطورة الموقف - تلك القصه تعقيباً علي تدخل الامن في الاعلام
تساؤل ورد :
كيف تعرف الاعلامى او الصحفي المتلون ؟؟
الاجابة بانه حينما يتكلم عن دولة مدنيه حره يبدأ المقاله بان لاغبار علي تطبيق الشريعه الاسلاميه (الدولة الديني)
رأى :
التعصب الديني موجود ولكنه محدود وليس كما يخرج من ميكروفونات الاعلام
انتظروا الحل في المقال القادم
جهل الشعب بالابعاد السياسية والمخفيه للدعوه التى تطرح الدولة الدينية علي انها المنقذ الالهى !!!!
انهيار الهويه الاصيله للدولة المصرية - والحل للاصوليين من وجهة نظرهم في الالتصاق بالهويه الاصوليه الدينيه كمرجعيه في ظل انعدام اللحاق بالثورة الصناعية او التكنولوجيه او البيولوجيا او الفلكيه بان محاربه التطور العلمى المتسارع بالانعزال العقلي - بدعوه الالوهيه
لا توجد شخصيه دينيه قياديه او زعاميه لذا حدث تفتيت التيار الاسلامي السياسي
القيادات الشعبيه غير تنظيميه - ولا وجود لشعبيه في القيادات التنظيميه
رغم ان بعض الاقباط يحسوا مجرد احساس انهم اصبحوا متنافرين مع البابا وانهم يكرسون كلام البابا الا انى ارى ان وقفه ماسبيروا بالاتفاق الكامل مع البابا حتي يري رجل السياسه المحنك ماذا سيفعله الاقباط بدون المؤسسه الدينيه - مجرد رأى
مازال الاقباط كتله سياسيه بيد من بيده الامر
بما انه لايمكن التحكم في العقل الاسلامي السياسي - فانه يمكن تركيع وتقويض والتحكم في رد الفعل القبطي من خلال التلاعب داخل الدائرة الضيقه التى يصنعها البابا للاقباط - وعن طريق تعظيم فكرة الاضطهاد - مع تنفيذ بعض العمليات التى ترسخ لتلك الفكره
الرد الفعلى القبطي دائماً منتظر الفعل اللا معقول من الاخر السياسي
السعى الى احساس الاقلية القبطية الاصيلة بالخطر الدائم وبذلك تكسر شوكتهم الفرديه في سبيل اعلاء مكانه دينيه سياسية
لازال معظم المصريين خارج الحوار وخارج الفعل والتفاعل الحقيقي - لن يتحرك هؤلاء الا بعد تقهقر امنى - فبعد الانسحاب الامنى العنيف في يوم الجمعه المقدسة او المباركه ، فتفاعل كل المجتمع وتلاقي المجتمع في وحده وطنيه حقيقيه ساعدت وكسرت حواجز متراكمه مرور السنوات ويجب استغلالها
قناعات المثقفين ومتخذى القرار تعتمد علي ان الشعب المصرى ذاكرته كذاكره السمكه لحظيه
فالرأى العام في مصر يتأثر بالانطباع وليس بالاقتناع
قصه حدثت بالفعل :
في مسيره حاشدة للمتطرفين بقيادة حافظ سلامة للصلاه في مسجد النور - منع الامن الصلاه وذلك لعدم اكتمال الانشاءات في ذلك التاريخ وتصدى المتطرفون للامن بالاسلحة البيضاء فكان هناك اصابات في الطرفين وتم التعتيم الاعلامى المحلى التام علي هذا الحدث بعكس التغطيه الاعلامية العالمية التى حدثت علي نفس الموقف - مما كان له الاثر السئ علي الراى العام لانه لم يدرك خطورة الموقف - تلك القصه تعقيباً علي تدخل الامن في الاعلام
تساؤل ورد :
كيف تعرف الاعلامى او الصحفي المتلون ؟؟
الاجابة بانه حينما يتكلم عن دولة مدنيه حره يبدأ المقاله بان لاغبار علي تطبيق الشريعه الاسلاميه (الدولة الديني)
رأى :
التعصب الديني موجود ولكنه محدود وليس كما يخرج من ميكروفونات الاعلام
انتظروا الحل في المقال القادم
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق