اقيموا الحد علي الكذاب بقطع اللسان - ولكن من هو الكذاب (نسبيه تامة ) - فالكل كذاب - اذن لنكون جميعاً بلا السن ذاك افضل جداً - فلا تتكلموا - ولكن هناك شعوب لاتعيش الا باللسان
انهم يقولون كذا - اما انا فاقول كذا - لذلك فاتبع قلبك فان كذا لك غير كذا لى غير اننا نطمع في الحياه - وانت لاتفكر الا بالموت - فالحياه سنتى وليس الموت جهاداً او فداءً
شريعتي وناموسي وسنتى ان اتبع الانسان - ووجدت ان ذلك حسن جداً - غير ان اخوتى يريدون قتلى بحجة تكفيري - اقول لهم ان مابين الايمان والكفر والغدر شعره فاصله - هي فرض الجهل بالايمان رغم العلم وهى عله قاتله
النفس تشكو ومن يدري بما فيها - غير نفسك - فابحث عنها اولاً - ثم امن بها وستجد ايمانك
ابتهل - ولف جسدك يميناً ويساراً - وحرك راسك - وادعو الهك بلغة مختلفة عما تجود بها - فلغتك محدوده - وانما اللغه الخاصه بك هي الكامله ( لك ) فالايمان لا يحتاج الى لغه
الليل لك والصباح لك - غير انهم اعتبروا الصباح خيرا والليل شراً - وانا اعتبر ان الصبح والليل يوماً من ايام وذكريات الحياه
ننشد الكمال غير ان الكمال داخلنا - غير اننا لانرى الا الناقص فينا -لذا لانرى فينا غير اننا ناقصين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق