انشطار الشخصية المصرية في 67
وفقدان الثقة في القيادة
ولم تعد الثقافة او المعرفة هى المحرك الرئيسي للشباب او للانتماء
انما ملء البطون بالغذاء وفقدان الوعى بالوطن
وراود الكثير منهم فكرة السفر الى دول النفط
وعادوا بفكر غيبي - استهلاكى - مفرغ من الثقافة
وكلما اختفت العدالة والمساواة اختفت وتاهت الهوية المصرية
وكلما استشعرنا السلوك المصرى اكتشفنا اكثر عن للشخصية المصرية
تم ترسيخ فكرة الفردية والمصلحة الفردية عن العمل الجماعي في المجتمع
اما المجتمع الصيني او اليهودي فهو يمد يده للاخر لانه يدرك ان العمل الجماعى فيه اعلاء للمجموعة داخل المجتمع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق