الثلاثاء، 1 نوفمبر 2011

الشخصية المصرية في 67

انشطار الشخصية المصرية في 67

وفقدان الثقة في القيادة

ولم تعد الثقافة او المعرفة هى المحرك الرئيسي للشباب او للانتماء

انما ملء البطون بالغذاء وفقدان الوعى بالوطن

وراود الكثير منهم فكرة السفر الى دول النفط

وعادوا بفكر غيبي - استهلاكى - مفرغ من الثقافة

وكلما اختفت العدالة والمساواة اختفت وتاهت الهوية المصرية

وكلما استشعرنا السلوك المصرى اكتشفنا اكثر عن للشخصية المصرية

تم ترسيخ فكرة الفردية والمصلحة الفردية عن العمل الجماعي في المجتمع

اما المجتمع الصيني او اليهودي فهو يمد يده للاخر لانه يدرك ان العمل الجماعى فيه اعلاء للمجموعة داخل المجتمع

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق